من أنا؟

أنا منى الحنيف، حاصلة على دبلوم من الولايات المتحدة الأمريكية في ممارسة وتدريس عملية تغيير نمط التفكير، ودبلوم معتمد من المملكة المتحدة في الذكاء العاطفي والتفكير الإبداعي.
أؤمن بأن التوازن الداخلي ليس رفاهية، بل ضرورة أساسية لكل من يسعى لحياة أوضح، أهدأ، وأكثر انسجامًا مع ذاته. أعمل مع الأفراد بأسلوب يجمع بين فهم المشاعر، إدراك أنماط التفكير، والعمل العميق من الداخل لأمنحهم منظورًا جديدًا يساعدهم على تجاوز ما يعوق تقدمهم بخفة، ووضوح، واحترام لتجربتهم الخاصة.
على مدار أكثر من عشر سنوات، قدّمت الإرشاد والدعم لكل من كان يبحث عن وضو عبر خلق مساحة آمنة تُمكّنه من سماع نفسه، والتعامل مع مشاعره بنضج واتزان، دون أحكام أو قوالب جاهزة.
كل لقاء معي هو تجربة مخصصة، تُصمّم بهدوء وخصوصية، يُعاد فيها ترتيب الداخل بلطف وهدوء، لتصبح القرارات أوضح، والخطوات أنسب،وتبدأ الحياة بالتماشي مع حقيقتك وما تستحقه فعلًا.

لماذا تختارني؟

لأنك لا تبحث عن جلسة تقليدية، بل عن تجربة تمنحك وضوحًا داخليًا، وخطوات واقعية تُبنى على ما تمر به فعلًا.

لأنك تستحق مساحة آمنة، تُحترم فيها خصوصيتك، وتُفهم مشاعرك دون أحكام، ويُعاد فيها ترتيب الداخل بوعي وهدوء.

لأنك لا تحتاج من يُصلحك، بل من يُنصت لك ويمشي معك كما أنت.

لأن كل تفصيلة في هذه التجربة مصمّمة لتلائمك،من لحظة الحديث الأولى، حتى أوّل خطوة تُحدث فرقًا.

ولأنك تستحق نتائج فعلية، تُبنى على وعيك، لا على وعود لا تشبهك.

هدف الموقع

تم إنشاء هذه المساحة خصيصًا لك، لتكون دليلك نحو حياة أكثر توازنًا وسهولة. هنا، ستحصل على تجربة فريدة حيث يتم تصميم الجلسات بعناية لتناسب احتياجاتك، وتمنحك وضوحًا أكبر وثقة أكبر في خطواتك القادمة. كل خطوة معي هي فرصة لاكتشاف خفة التغيير، والاستمتاع برحلة جديدة نحو تحقيق ما تسعى إليه بكل سلاسة.